محمد الشامي| من رفع الشكاير إلى رفع علم مصر في الملاعب

محمد الشامي| من رفع الشكاير إلى رفع علم مصر في الملاعب
محمد الشامي

تألق محمد الشامي، مهاجم الفريق الكروي الأول بالنادي المصري، كأحد الأسماء اللامعة في الكرة المصرية، قصته تحمل الكثير من الإلهام، حيث بدأ رحلته من الصعوبات والتحديات حتى وصل إلى منتخب مصر، في حديثه، يكشف الشامي عن تجربته ورحلته في عالم كرة القدم.

محمد الشامي البداية من الصفر

يستعيد محمد الشامي ذكرياته، حيث عمل في 2012 في رفع الشكاير لتلبية احتياجاته المالية.

حيث قال أنه كان يعمل يومين في رفع الشكاير، ويتدرب يومين في نادي طلخة، إذ واجه تحديات كبيرة في حياته مع قوة إرادته.

المثابرة بعد الصعوبات

كما لم تكن مسيرته خالية من العراقيل، بعد مغادرته الزمالك وانتقاله إلى الإسماعيلي، توقع البعض غيابه عن المشهد.

لكن بعد تلك الفترة، استعاد تركيزه وعاد للظهور بشكل قوي في آخر موسمين مع الإسماعيلي.

الانتقال إلى المصري

في حين انضمام الشامي إلى النادي المصري كان نقطة تحول مهمة في مسيرته، هنا، تمكن من إثبات نفسه من جديد وتقديم أداء رائع.

ثقة حسام حسن

فيما حسام حسن، المدير الفني للمنتخب المصري، كان له دور كبير في دعم الشامي، حيث يعلم حسن قدراته بشكل جيد، وقد سبق أن تولى تدريبه.

بينما يشير الشامي أن ثقة حسام حسن في قدراته كانت دافعًا كبيرًا له.

التطلعات للمستقبل

كذلك يعمل الشامي بجد للاستمرار في تقديم الأداء الجيد، حيث يسعى للبقاء في قائمة المنتخب.

كما أن هذه الطموحات تعكس عزيمته ورغبته في كتابة تاريخ جديد له.