وكشفت التحقيقات أن قائد فريق ماكارثر السابق أوليسيس دافيلا (33 عاماً) لعب دور الوسيط بين اللاعبين وعصابة إجرامية في كولومبيا، حيث نسق عملية التلاعب بالبطاقات، مقابل مبالغ وصلت إلى 10 آلاف دولار أسترالي (6500 دولار أمريكي).

واعترف اللاعبان أمام المحكمة بسلوك أفسد نزاهة المباريات، بينما أُسقطت عنهما تهمة الانضمام إلى جماعة إجرامية، ومن المقرر إصدار الحكم عليهما في سبتمبر القادم.

وقد أوقِف جميع المتورطين عن اللعب، وفسخ نادي ماكارثر عقد دافيلا، في حين استغنى عن باكوس، بينما لا يزال لويس موقوفاً عن النشاط الرياضي.