ايجي سبورت - إليكم 5 أخبار بارزة حتى الساعة الخامسة في توقيت بيروت.

 

قوات الأمن تدخل السويداء... حصيلة الضحايا ترتفع مع تجدّد الاشتباكات

رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم السبت، تجدّد الاشتباكات في الأحياء الغربية لمدينة السويداء بين مسلحين من أبناء العشائر من جهة، ومقاتلين محليين من أبناء الطائفة الدرزية من جهة أخرى، وذلك عقب خرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه برعاية دولية. للمزيد، اضغط هنا.

 

محمد غساني - لبنان يُحاول الخروج من اللائحة الرمادية... ما أهمية التعاقد مع "K2 Integrity"؟

دخل لبنان مرحلة دقيقة وحساسة تُختبر فيها مدى قدرته الفعلية على الخروج من أزمته البنيوية العميقة، وذلك بعدما وضع على "اللائحة الرمادية" التابعة لمجموعة العمل المالي (FATF)  في تشرين الأول/ أكتوبر 2024. للمزيد، اضغط هنا.

 

سابين عويس - هل من جدوى لعودة برّاك؟

كما أعلن في زيارته الأخيرة لبيروت، وهي الثانية له، يعود الموفد الأميركي الرئاسي الخاص إلى سوريا ولبنان توم برّاك إلى بيروت منتصف الأسبوع المقبل في زيارة ثالثة لا يزال الغموض يكتنف جدواها ومضمونها، في ظل استمرار المماطلة اللبنانية الرسمية في التعامل مع واشنطن، لجهة إعطاء أجوبة واضحة والتزامات جازمة عن الأسئلة والمقترحات المطروحة، سواء في ما يتصل بموضوع سلاح "حزب الله"، أو قطع تمويله أو تثبيت الحدود الشمالية الشرقية والجنوبية. للمزيد، اضغط هنا.

 

حوادث السويداء... هل تُعطي "حزب الله" ذريعة للتمسّك بسلاحه؟

لوحظ أن المواقف السياسية ربطا بالتطورات الأمنية في سوريا، وتحديداً ما يجري في السويداء، دفعت بـ"حزب الله" إلى التمسك بالسلاح، في ظل ما شهدته سوريا من حوادث ومجازر وسواها. وفي حمأة المطالبة بنزع السلاح وانتظار عودة الموفد الأميركي توم برّاك، بدأ البعض يندفع إلى التمسك به أكثر، ولا سيما "حزب الله" نفسه من خلال مواقع التواصل الاجتماعي وسواها، فهل تشكل التطورات المتسارعة ذريعة للتمسك بالسلاح؟ للمزيد، اضغط هنا.

 

عبير عقيقي - زين قطامي تغيّر تقاليد الزفاف وتحمل وروداً اصطناعية في يومها الكبير (صور)

لم تكن باقتا الورد اللتان حملتهما زين قطامي في زفافها من سيليو ايلي صعب مجرّد تفصيل، رغم أنّها أتت اصطناعية الصنع، بل بدت كأنّها امتداد شاعري لأناقتها الراقية. فكل باقة اختيرت بعناية لتتناغم مع تصميم الفساتين الراقية، عكست مزيجاً من الخلود والجرأة، تماماً كإطلالتيها. للمزيد، اضغط هنا.