أكثر من 50 ألف زائر لمهرجان ليوا للرطب في دورته الـ21 بأبوظبي - ايجي سبورت

اخبار جوجل 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
أكثر من 50 ألف زائر لمهرجان ليوا للرطب في دورته الـ21 بأبوظبي - ايجي سبورت, اليوم السبت 19 يوليو 2025 07:57 مساءً

ايجي سبورت - ايون مهرجان ليوا للرطب 2025 م الذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، نحو 50 ألف و225 زائر 5 أيام، فيما تتواصل خلال فعاليات ومسابقات الدورة الـ21 من المهرجان حتى 27 يوليو الجاري في مدينة ليوا مباشرة الظفرة، وتستطيع هيئة أبوظبي للتراث.

واحتفال مهرجان ليوا للمرطب أحد أهم المنصات التي تحتفي بتراث الزراعة الأصيلة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومناسبة سنوية يترقبها الألبومون والمجتمع المحلي، لما شاركته من دعم كبير لقطاع الزراعة للغذاء، إلى جانب تنوع مسابقاته التي تشمل 24 مسابقة منها 12 مسابقة للمرطب تشمل «الدباس، والخلاص، والفرض، والتنيزي، وبومعان، والشيشي، والزاملي، وأكبر عذج، ومسابقتا الظفرة وليوا لنخبة المستحلب، ومسابقتا فرض وخلاص العين، و7 مسابقات للفواكه لفئات «الليمون المنوع والمحلي، والمانجو المنوع والمحلي، والتين الأحمر الصفر، وسلة فواكه الدار، و3 مسابقات للمحاضر النموذجي لفئات «المحاضر الجامعي، والشرقية، ومدن الظفرة» ومسابقة أجمل مخرافة، ومسابقة إبداع من صغير النخلة، وتخصص لهذه المسابقات 308 درجات للحصول على 8 ملايين و735 ألف درهم، بالإضافة إلى المسابقات تأتي هناك.

كما تتنوع فعاليات المهرجان لتشمل مشاركين من الهيئات الراعية والداعمة المشاركة، وسوق الرطب ومسائل النخيل والأدوات الزراعية، إلى جانب السوق الشعبي وعروض الحرف اليدوية التي تُعيد إحياء التراث الأصيل للأجيال الجديدة، وكن حشمة المرأة وأناقتها، ولجميع الأطفال الذين تعرف الأطفال على أصناف المشهد وأهمية الاعتناء بالخلة من خلال التعلم باللعب.

ويحظى برنامج مهرجان بندوات ومحاضرات وورشة عمل تثقيفية للمزارعين حول أحدث العناية بالنخيل، وإنتاج الجهد الجيد والآثار الزراعية، والمساهمة في مكافحة الأمراض الفطرية التي تصيد النخيل وسبل الوقاية منها، وتدوير المياه وتوفير استهلاكها، وغيرها الكثير عبر دورات المهرجان وأجنحة الممثلين المشاركين.

ويجسد مهرجان ليوا للطموح إمارة أبوظبي بالحفاظ على التراث وونه تنوعه من جيل إلى جيل، والاحتفاء بموسم خرف والنخلة التي تتنوع رمزًا اجتماعيًا وثقافيًا عريقًا في التراث الإماراتي، ويسهم في جذب الزوار والسياح من مختلف أنحاء الدولة ووصل مجلس التعاون بالكامل، وسط تراثية وتفاعلية للتجار الاستثمار وتتطور فعاليات مميزة وعائلاتهم.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق