نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
صباح "النهار": النازحون قنبلة موقوتة في لبنان وأردوغان مجنون الحكم... ماذا بقي لدى "حماس"؟ - ايجي سبورت, اليوم الجمعة 21 مارس 2025 07:53 صباحاً
ايجي سبورت - 1- مانشيت "النهار": إقرار آلية التعيينات يطلق الالتزامات الإصلاحية... عون: شرعية أي سلطة في لبنان أن نكون معاً
يُعد إقرار مجلس الوزراء آلية للتعيينات الإدراية خطوة متقدمة وطليعية في وضع الالتزامات الإصلاحية لحكومة الرئيس نواف سلام موضع التنفيذ أو الشروع في التنفيذ، علماً أن رصد الصدقية الكاملة للحكومة والوزارات في نقل الإدارة العامة من زمن مهترئ إلى زمن إصلاحي سيكون عاملاً أساسياً في الرقابة على هذه العملية الشديدة الاهمية. كما أن الدلالات البارزة الأخرى لإقرار الآلية يتصل بالرسالة التي سيتلقفها المجتمع الدولي حيال استجابة الحكومة والعهد الجديد للمطالب الدولية في الإصلاح الذي سبق لرئيس الجمهورية العماد جوزف عون أن كرّر أنه ضرورة داخلية قبل أن يكون مطلباً دولياً، فيما ارتسمت صورة التأييد الأساسية لتكليف رئيس الحكومة نواف سلام بتشكيل الحكومة إلى خلفية مقارباته الإصلاحية في الدرجة الأولى. وثمة بعد ثالث بارز لإطلاق آلية التعيينات يتمثل في التوازن بين الأولويات، إذ أن الأولويات الأمنية الماثلة في التحديات التي يواجهها لبنان على حدوده الجنوبية مع إسرائيل كما التحديات القائمة على حدوده الشرقية والشمالية مع سوريا، لم تحجب أو ترجئ إطلاق مسار التعيينات الذي تحتاج إليه عملية إعادة ترميم الإدارات والقطاع العام كأولوية غير خاضعة لمزيد من التريث والإرجاء تحت أي ذرائع وحجج ولو كانت أولويات أخرى ملحة. للمزيد اضغط هنا.
2- لبنان تحت تأثير منخفض جوي بارد... متى ينحسر؟
أفادت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية بأنّ لبنان والحوض الشرقي للمتوسط لا يزالان تحت تأثير المنخفض الجوّي المتمركز جنوب شرق تركيا، والمصحوب بكتل هوائية باردة نسبيّاً، مما يؤدي إلى انخفاض ملموس بدرجات الحرارة والتي تصبح دون معدلاتها الموسمية بحدود الـ8 درجات ويحمل معه أمطاراً وثلوج وعواصف رعدية ورياح ناشطة، فيما يستمر تأثيره حتى مساء يوم الغد حيث يتجه شرقاً ويستقر الطقس تدريجياً مع بقاء بعض التقلبات المحلية يوم السبت، ومن المتوقّع أن تعود درجات الحرارة للارتفاع اعتباراً من يوم الأحد. للمزيد اضغط هنا.
3- مطار هيثرو في لندن مغلق حتى منتصف الليل... انقطاع واسع للتيار بسبب حريق بمحطة كهرباء (فيديو)
أعلن مطار هيثرو البريطاني، اليوم الجمعة، أنّه يشهد انقطاعاً واسعاً للتيار الكهربائي بسبب حريق في محطة كهرباء فرعية تُزوّد المطار بالتيار، وذكر أنه سيظلّ مغلقاً حتى منتصف ليل 21 آذار/مارس.
وقالت شركة "هيثرو إيربورت هولدينغز"، في بيان، إنّ "مطار هيثرو يشهد انقطاعاً كبيراً في التيار الكهربائي. حفاظاً على سلامة مسافرينا وزملائنا، سيُغلق مطار هيثرو حتى الساعة 23:59 (بالتوقيتَين المحلّي والعالمي) من يوم 21 آذار/مارس". للمزيد اضغط هنا.
4- تونس... تعيين سارة الزعفراني الزنزري رئيسة للحكومة
قرّر الرئيس التونسي قيس سعيّد صباح اليوم الجمعة إنهاء مهام كمال المدّوري رئيساً للحكومة وتعيين سارة الزعفراني الزنزري خلفاً له.
وشدّد سعيّد خلال استقباله رئيسة الحكومة الجديدة على "إحكام تناسق العمل الحكومي وعلى تذليل كل العقبات لتحقيق انتظارات الشعب التونسي". للمزيد اضغط هنا.
5- الحكومة الإسرائيلية تُصوّت على إقالة رئيس الشاباك رونين بار
أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أن الحكومة صدقت على مقترحه إنهاء مهام رئيس الشاباك رونين بار.
وأضاف مكتب نتنياهو أن رونين بار سيغادر منصبه كرئيس للشاباك في 10 نيسان/أبريل أو عقب تعيين رئيس جديد للجهاز. للمزيد اضغط هنا.
اخترنا لكم من مقالات "النهار" لهذا اليوم:
كتب نبيل بومنصف: مقتل "وحدة الحال" اللبنانية
لا يتعرض لبنان لموجة أخطار وافدة جديدة ومتزامنة عبر حدوده "الدائرية" هذه المرة، جنوباً مع إسرائيل وشرقاً وشمالاً مع سوريا وحسب، بل لا يجدي إنكار الأثر المثير للقلق للمؤشرات المبكرة حيال عدم تماسك مكوّنات الحكومة اللبنانية في شأن مواجهة هذه الموجات وتداعياتها، ذلك أن أحداً من المعنيين الرسميين والسياسيين في لبنان لا يختلف عن الآخر في الكشف والاعتراف بأن ما يتعرّض له لبنان وسلطاته الجديدة من ضغوط ضخمة خارجية في الملف السيادي تحديداً، المتصل بالتزام تنفيذ القرار 1701 ونزع سلاح "حزب الله"، تتخذ طابعاً متدحرجاً. للمزيد اضغط هنا.
وكتبت سابين عويس: النازحون قنبلة موقوتة متجددة بعد تقليص برنامج الأغذية مساعداته
منذ بداية آذار الجاري، يواجه لبنان احتمالاً كبيراً لتفجر أزمة النازحين السوريين في وجه الحكومة الجديدة، إذ يتجه برنامج الغذاء العالمي الى تقليص حجم المساعدات التي يقدمها للبنانيين والسوريين للسنة الجارية، مع احتمال كبير بالاستمرار في هذا التوجه مستقبلاً إن لم يتمكن البرنامج من تأمين مصادر التمويل. ويأتي هذا التوجه كنتيجة حتمية لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بوقف كل برامج التمويل العائدة لمؤسسة التنمية الأميركية "USAID"، ما سينعكس سلباً على المساعدات التي يتلقاها لبنانيون وسوريون مصنفون في خانة الأكثر حاجة من هذا القرار، إذ يتوقع البرنامج أن عدد المستفيدين اللبنانيين من مساعدات نقدية من البرنامج سيتراجع بنسبة 40 في المئة، فيما سيتراجع عدد المستفيدين من السوريين من المساعدات النقدية لشراء الغذاء بنسبة 70 في المئة. للمزيد اضغط هنا.
وكتب ماجد كيالي: لكن ما الذي ستفعله "حماس" أو ما الذي بقي لديها؟
منذ بداية "طوفان الأقصى" بدا أن "حماس" بنت مراهنتها في تلك المعركة على رؤى غير مدروسة، وقاصرة، وقدرية، ورغبوية، دون النظر إلى موازين القوى، بصورة موضوعية، ودون اهتمام بالمعطيات العربية والإقليمية والدولية السائدة، المواتية لإسرائيل.
هكذا راهنت "حماس" على وهن إسرائيل، التي هي برأيها "أوهى من بيت العنكبوت"، كما على هشاشة جبهتها الداخلية، في حرب تتكبد فيها خسائر بشرية، وعلى قصر نفسها في حرب طويلة الأمد، كما راهنت على ما يسمى "وحدة الساحات"، وحلف "المقاومة والممانعة"، ودعم العالمين العربي والإسلامي، فضلاً عن الاعتقاد بتدخل "الملائكة"! للمزيد اضغط هنا.
وكتب عادل بن حمزة: أردوغان... مجنون الحكم!
في الدول التي تعاني من نقص المناعة الديموقراطية، تنقلب الجيوش أو بنيات الدولة العميقة وتجمّعات المصالح على الرئيس المنتخب. أمّا في تركيا أردوغان، فإن الانقلاب قد يجري حتى على الرئيس الذي لم يتمّ انتخابه بعد. في هذا الإطار يمكن فهم عملية اعتقال أكرم إمام أوغلو رئيس بلدية إسطنبول والرجل الذي تشير جميع استطلاعات الرأي إلى أنه أكثر شخصية سياسية تملك حظوظ الفوز في الانتخابات الرئاسية المفترض تنظيمها سنة 2028. للمزيد اضغط هنا.
وكتب سميح صعب: ترابط حروب نتنياهو الخارجية والداخلية
تواكب الحرب الإسرائيلية المتجددة على غزة، ثلاثة استحقاقات مفصلية تواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من إحكام السيطرة على السلطة القضائية، إلى التخلص من قادة الأجهزة الأمنية المؤيدين للتهدئة في غزة، إلى تمرير الموازنة العامة.
بطريقة أو بأخرى، تتداخل هذه الملفات بعضها مع بعض. وفي أوائل الشهر الجاري، اقترح وزير العدل الإسرائيلي ياريف ليفين، المقرب من نتنياهو، حجب الثقة عن المدعية العامة باهراف ميارا، نظراً إلى الخلافات المتصاعدة بين الائتلاف الحكومي الأكثر تطرفاً دينياً وقومياً في تاريخ إسرائيل وميارا حول دستورية "الإصلاح القضائي" من عدمه، الذي حاول نتنياهو تمريره عام 2023 قبل أشهر من اندلاع حرب غزة. للمزيد اضغط هنا.
0 تعليق