ايجي سبورت - كتبت: هدى عبدالرازق

أعلن المخرج المصري مجدي الهواري، عن تفاصيل الاستعداد لطرح فيلم "ابن الناظر" خلال الفترة المقبلة، وهو الجزء الثاني من فيلم "الناظر"، والذى قام ببطولته الفنان الراحل علاء ولي الدين في عام 2000 وحقق نجاحًا كبيرًا، ويعتبر ضمن أهم الأفلام الكوميدية في السينما المصرية، الذي يحرص الجهور على متابعته مرارا حتى وقتنا هذا.

موعد بدء تنفيذ فيلم "ابن الناظر"

وكشف المخرج مجدي الهواري عن تفاصيل وموعد بدء تنفيذ فيلم "ابن الناظر" وهو الجزء الثاني من الفيلم الكوميدي الشهير "الناظر"، موضحًا أنه من المقرر بدء تنفيذ الفيلم خلال الفترة المقبلة.

وأوضح الهواري، خلال تصريحات تليفزيونية أن فكرة الجزء الثاني من فيلم "الناظر" جاءت استجابةً لمطالبات الجمهور، موضحًا أن الفيلم سيركز على شخصية "عاشور"، الابن الذي ظهر في نهاية الجزء الأول، والذي سيجسد دور البطولة فيه الفنان الكوميدي مصطفى غريب، موضحًا أن اسم المخرج المنتظر للفيلم غير محدد بعد.

حقيقة مشاركة أحمد حلمي ومحمد سعد في فيلم "ابن الناظر"

وأوضح المخرج مجدى الهوارى، خلال تصريحات سابقة له، أنه جلس مع مؤلف فيلم "الناظر" أحمد عبد الله وقال له فيلم الناظر في هوليوود كان زمانهم عاملين منه 4 أو 5 أجزاء زى فيلم the godfather، إحنا اللى عملنا التاريخ وإحنا اللى عملنا الناظر ومن يصنع الناظر المفروض أنه يصنع مثله لأنه مش قرآن".

وأوضح الهواري، أنه يعالج مع أحمد عبد الله، شخصيات عاطف الذي جسدها الفنان أحمد حلمي، واللمبى الذى جسدها الفنان محمد سعد ضمن أحداث فيلم الناظر، في السيناريو حاليًا، معقبًا: "هايكون في أولاد اللمبى بما أنه تزوج ضمن أحداث فيلم الناظر فتخيل أولاده البلطجية في الوقت الحالي هايكونوا عاملين إزاى، وشخصية عاطف هايكون اتجوز بس مراته مش عرفاه، وهايكون في ابن لشخصية عاطف، ومن الممكن أن يتم التواصل مع الفنان أحمد حلمى والفنان محمد سعد للتمثيل في العمل أو للظهور كضيوف شرف".

مجدي الهواري يُثير الجدل بمنشور عن دراما رمضان

وأثار مجدي الهواري، جدلاً بمنشور غامض عن دراما رمضان نشره عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الفترة الماضية، قال فيه: "حاول تسوق لمسلسلك زي مانت عايز حتى لو عملت فيها ناجح!! بس المشكلة إنك بتصدق بعد شوية إنك عامل حاجة حلوة وتتعامل على هذا الأساس مع إننا دفنينه سواً"، وهو ما اعتبره البعض انتقاد لبعض الأعمال الدرامية المعروضة حاليًا.