ايجي سبورت

ملفّ خاص من "النهار": "لغز الأهرامات" - ايجي سبورت

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
ملفّ خاص من "النهار": "لغز الأهرامات" - ايجي سبورت, اليوم الجمعة 28 مارس 2025 07:02 صباحاً

ايجي سبورت - في ما اعتبر كشفاً علمياً مذهلاً، أظهرت تحليلات حديثة لمسح ضوئي بالرادار هياكل ضخمة مخفية تحت هرم خفرع في هضبة الجيزة، في مصر، الأمر الذي جدّد السجال حول طبيعة الأهرامات واستخدامها الفعلي في العصور القديمة وعمّق لغز أحد أكبر الألغاز في التاريخ.

وتُثبت الأبحاث الحديثة أنّ هذه الصروح العظيمة تُخفي أسراراً لم يتم الكشف عنها بعد، وما زال هناك الكثير لاستكشافه تحت رمال الجيزة.

 

 

"النهار" خصّصت ملفّاً اليوم بعنوان "لغز الأهرامات" للبحث في هذه القضية التي حيّرت العلماء لقرون من الزمن، وهذه أبرز مواده:

 

1- زاهي حواس، عالم مصريات متخصّص في عصر الأهرام : أكاذيب وخرافات أسفل هرم الملك خفرع

هل يمكن أيَّ باحث أن يستعمل صور الأقمار الاصطناعية كي يفهم ما في باطن الأرض على عمق 100متر؟ الإجابة هي مستحيل أن يحدث ذلك طبقاً للعلم، ولذلك وجدت أن المقال الذي نُشر عن وجود أعمدة أسفل هرم الملك خفرع في الجيزة والمؤتمر الصحافي الذي عُقد هما عبارة عن بروباغندا لبعض الأشخاص الذين يطلبون الشهرة عن طريق الأهرام المصرية. للمزيد اضغط هنا.

 

2- نانسي فضّول: آخر متاهات الأهرامات... كيف بدأت قصّة اكتشاف "مدينة" تحت خفرع؟

قاد البحث العالمان كورادو مالانغا من جامعة بيزا، وفيليبو بيوندي من جامعة ستراثكلايد، وتم نشره في دراسة علمية عام 2022، ليكشف تفاصيل غير مسبوقة عن البنية الداخلية لهرم الجيزة الأكبر، ما دفع الفريق إلى تطبيق التقنية ذاتها على هرم خفرع.

اعتمد الباحثان في دراستهما على تقنية الرادار ذي الفتحة الاصطناعية (SAR)، إلى جانب برنامج متطور طوّره بيوندي، يقوم بتحويل إشارات الرادار إلى معلومات صوتية قادرة على التقاط الاهتزازات المليمترية. هذه التكنولوجيا المتقدمة مكّنت الفريق من كشف تفاصيل لم تكن مرئية بالطرق التقليدية، وأتاحت إمكان إعادة بناء ثلاثي الأبعاد للهياكل الداخلية العميقة داخل هرم خفرع وما تحته. للمزيد اضغط هنا.

 

3- شريف صالح: الأهرامات.. كائنات فضائية وتصوّر توراتي وألف قصة غريبة!

 

وحدها "أهرامات الجيزة" بقيت من عجائب الدنيا السبع. وإذا كانت الأساطير تبدو مثل حكايات غارقة في الضباب، فإن الأهرامات الثلاثة تقف شامخة أسطورة أمام ملايين الناظرين، ليتجدد السؤال: كيف لبشر عاشوا قبل خمسة آلاف عام أن يشيدوا تلك العمارة المعقدة حجراً فوق حجر؟ وكيف لهم معرفة الحسابات الهندسية المعقدة؟

 أسئلة شغلت علماء التاريخ والآثار وأثمرت آلاف القصص الغريبة. يمكن تلخيص الحكاية كلها بخمسة تيارات سنحاول التطرق إليها بإيجاز. للمزيد اضغط هنا.

 

 

4- علي عطا: أهرام مصر حافز دائم للتخييل الأدبي

 

بصرف النظر عن البحوث، التي تكاد لا تتوقف عن أهرام مصر والتمثال المهيب الذي يقال في إحدى السرديات القديمة إنه يحرسها، من منطلقات علمية، على مر العصور، وصولاً إلى عصرنا الراهن بتقنياته المتصلة بالذكاء الاصطناعي، وأحدث ما وصل إليه الإنسان في مضمار التكنولوجيا، فإن الانشغال بماهية تلك الأبنية والتعبير عن الانبهار بعظمتها لم يتوقفا أيضاً منذ عرف الإنسان التدوين، خصوصاً الأدبي منه، وحتى اللحظة الراهنة، وربما إلى ما بعد أن تفنى تلك المعجزة بأبعادها المعمارية والدينية والفلسفية وحتى السياسية، وتصبح في عداد معجزات أخرى أفناها الدهر. فحتى لو فنيت كياناً مادياً، فلن يتمكن الدهر على الأرجح من محو أثرها من المخيلة الإنسانية، لتستمر معيناً لا ينضب للأساطير والبناء السردي، وللإبداع الفني بمحتلف أجناسه، المعروفة وتلك التي لم نعرفها بعد. للمزيد اضغط هنا.

 

 

5- هبة ياسين: علم بتقنية جديدة أم خرافة... هل من مدينة تحت الأهرامات؟

في الأيام الأخيرة، استأثرت أهرامات مصر مجدداً بالجدل، إذ ضجت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بتصريحات فريق بحثي من إيطاليا واسكتلندا، بعدما أعلن عن اكتشاف مدينة شاسعة تمتد على مسافة أكثر من 6000 قدم أسفل الأهرامات، وعن وجود هياكل أسفل هرم الملك خفرع تمتد أعمق من 4000 قدم، زاعمين استخدام ما وصفوه بـ"تقنية رادارية جديدة تجمع بين بيانات الأقمار الصناعية والاهتزازات الزلزالية". للمزيد اضغط هنا.

 

 

6- راغب ملّي: جدل ما تحت الأهرامات: ما هي تقنية الرادار ذات الفتحة التركيبية التي قد تُغيّر تاريخ مصر؟

في تطور جديد أثار جدلاً واسعاً داخل الأوساط الأثرية والعلمية، أعلن فريق بحث مكوّن من أرماندو مي، فيليبو بيوندي، وكورادو مالانجا، عن نظرية مثيرة مفادها وجود "مدينة غامضة" مدفونة أسفل هرم خفرع، أحد أشهر أهرامات الجيزة. هذه النظرية، التي حظيت بتغطية إعلامية عالمية، تعتمد على استخدام تقنية الرادار ذي الفتحة الاصطناعية (Synthetic Aperture Radar – SAR)، وتدّعي الكشف عن هياكل ضخمة على عمق يصل إلى 2000 قدم. للمزيد اضغط هنا.

 

 

7- "تكنولوجيا": الرادار ذو الفتحة التركيبية تقنية واعدة للقصص البصرية

يركز النقاش الدائر في شأن اكتشاف منشآت غير معروفة تحت هرم خفرع في الجيزة الضوء على تقنية تصوير الرادار ذي الفتحة التركيبية (Synthetic Aperture Radar) أو (SAR)، وقد لفت مصورين محترفين إلى هذه التقنية الحديثة، لما توفره من آفاق جديدة.

وبصفته مصوراً فوتوغرافياً، يستمتع بتصوير المناظر الطبيعية والمواقع التاريخية، وجد جيسون وايلد إمكانات التصوير التي تقدمها هذه الرادارات مثيرة. فالبيانات الملتقطة من الرادار، بفضل قدرته على اختراق الأسطح وكشف البُنى الخفية، تُتيح فرصة فريدة لسرد القصص البصرية. وبينما يُنتج الرادار ذو الفتحة التركيبية صوراً بصرية مُجردة غنية بالبيانات، فإنه يوفر إمكانات هائلة لتفسير هذه المعلومات فنياً. للمزيد اضغط هنا.

 

 

أخبار متعلقة :