مسؤولون: يوم زايد للعمل الإنساني تتويج لمسيرة العطاء - ايجي سبورت

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
مسؤولون: يوم زايد للعمل الإنساني تتويج لمسيرة العطاء - ايجي سبورت, اليوم الأربعاء 19 مارس 2025 11:42 مساءً

ايجي سبورت - ابوظبي - ياسر ابراهيم - الخميس 20 مارس 2025 12:35 صباحاً - أكد مسؤولون أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» ترك مسيرة حافلة بالخير والعطاء التي لا تزال تؤتي ثمارها حتى يومنا هذا.

وقالوا، بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني الذي يوافق 19 مارس من كل عام تتويجاً لمسيرة حافلة بالخير والعطاء، حيث إن هناك حزمة من المشاريع والمساعدات والمبادرات الإنسانية تستفيد منها الدول والشعوب، حيث امتدت أياديه البيضاء بالخير إلى كل مكان.

وقال معالي زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، إن يوم زايد للعمل الإنساني الذي يوافق التاسع عشر من شهر رمضان من كل عام، مناسبة وطنية نستذكر فيها أسمى معاني البذل والعطاء للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي أرسى بفكره ومبادراته الإنسانية دعائم العمل الإنساني، ليسجل التاريخ بصمة إنسانية خاصة تحمل اسم زايد الخير والعطاء ولتغدو دولة الإمارات بعدها رمزاً للخير والتسامح والعمل الإنساني عبر صوره المختلفة.

وقال معالي سعيد بن محمد الرقباني، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم الفجيرة، رئيس مجلس إدارة جمعية الفجيرة الخيرية: يوم زايد للعمل الإنساني الإماراتي هو يوم الوفاء والولاء لقيم الخير والبذل والعطاء الإنساني التي زرعها القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في نفوس أبناء دولة الإمارات، تحتذي به قيادتنا الرشيدة ويتبناه أبناء الإمارات والمقيمون على أرضها الطيبة، فقد تمكن الشيخ زايد، طيب الله ثراه، من بناء وطن تسوده قيم الإنسانية والتسامح والتكافل وقبول الآخر، ولا تزال بصمات عمله الإنساني قائمة في مختلف دول العالم، شاهدة على عمله الخيري.

إرث إنساني

أكد معالي المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي، النائب العام للاتحاد، أن يوم زايد للعمل الإنساني يُعد مناسبة وطنية عظيمة نستذكر فيها بكل فخر واعتزاز الإرث الإنساني الخالد للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وما قدّمه من مبادرات إنسانية جليلة للبشرية.وأضاف، أن القيادة الحكيمة تسير على نهجه، انطلاقاً من إيمانها بأن العطاء والعمل الخيري والإنساني في الإمارات يمثلان استراتيجية عمل وطنية قائمة على الاستدامة، وقيمة إنسانية نبيلة راسخة في نفوس أبناء الإمارات، تتوارثها الأجيال جيلاً بعد جيل، على خطى القائد المؤسس وباني نهضة الدولة.

وقال معالي علي سعيد النيادي، رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، إن يوم زايد للعمل الإنساني هو تجسيد حي لإرث العطاء والرحمة والخير الذي غرسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيّب الله ثراه»، في هذه الأمة، ولم يكن محدوداً بزمان أو مكان، بل امتد ليصبح نهجاً راسخاً في الدولة، ويشكل جزءاً لا يتجزأ من هويتها ومسيرتها التنموية والإنسانية.

رمز العطاء

وقال مقصود كروز، رئيس الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان، إن يوم زايد للعمل الإنساني يمثل محطة مُضيئة في مسيرة الخير والعطاء، واستذكاراً لإرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل من الإنسانية والتسامح نهجاً راسخاً لدولة الإمارات.

وأضاف في كلمة بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني: لقد كان الشيخ زايد، رحمه الله، رمزاً للعطاء اللامحدود؛ حيث لم تعرف مبادراته الإنسانية حدوداً جغرافية أو فوارق عرقية أو دينية، بل امتدت لتشمل مختلف بقاع الأرض، ناشرة الأمل، ومرسخة لقيم التآخي والتضامن الإنساني.

وأكد معالي اللواء أحمد سيف بن زيتون المهيري، قائد عام شرطة أبوظبي، أن ذكرى يوم زايد للعمل الإنساني ترسخ قيم الخير والمحبة والسلام، حيث رسم المغفور له زايد الخير طريقاً ونهجاً فريداً في العطاء ومد يد العون لجميع الدول والشعوب.

وأشار يونس حاجي الخوري، وكيل وزارة المالية إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة ملهمة نستذكر فيها مسيرة العطاء التي أرسى دعائمها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي جعل من العمل الإنساني نهجاً ثابتاً في مسيرة دولة الإمارات، ورسخ مبادئ الخير والتضامن كقيم أساسية في مسار التنمية المستدامة. إن دولة الإمارات، برؤية قيادتها الحكيمة، تسير على خطى المؤسس، وتواصل دورها الريادي في دعم الجهود الإنسانية حول العالم، انطلاقاً من إيمانها الراسخ بأن التنمية الحقيقية لا تكتمل إلا بتعزيز التكافل والتعاون الدولي، وتنعكس هذه الرؤية في المبادرات والمشاريع التي تهدف إلى تمكين المجتمعات، وتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في مختلف الدول.

وقال الدكتور يوسف محمد السركال، مدير عام مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية: في يوم زايد للعمل الإنساني نستذكر الإرث الإنساني العريق للمغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أرسى قيم الخير والبذل والعطاء، وجعل الرعاية الصحية ركيزة أساسية في بناء مجتمع متماسك يتمتع بالصحة والاستقرار.

مناسبة ملهمة

وأكد علي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة وطنية ملهمة تستمد قيمتها من إرث البذل والعطاء والمحبة والتسامح الذي غرسه الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه. وقال المطوع: تحتفل دولة الإمارات بكل فخر واعتزاز بهذا اليوم العظيم الذي يعكس جهودها في العمل الإنساني ونشر مبادئ التسامح والعطاء ليس فقط داخل دولة الإمارات، وإنما خارجها ليمتد أثره إلى كافة بقاع العالم بحكمة وجهود قادتنا وعطاءات أبناء زايد.

وأكد علي سالم الكعبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، رسخ قيم الإنسانية والعمل الخيري في قلوبنا، حتى أصبح أيقونة ورمزاً للسلام والمساعدات الإنسانية، حيث قدم أعمالاً جليلة تمثلت في مساعدة الدول الشقيقة والصديقة فضلاً عن دعم العالم أجمع، مما كان له دور كبير في تغيير حياة ملايين الأشخاص في مختلف أنحاء العالم.

وقال: إن الإمارات تواصل جهودها بلا توقف لمواجهة الأزمات الإنسانية في مختلف أنحاء العالم، من خلال إرسال فرق الإغاثة والمساعدات العاجلة إلى الدول المتضررة، وذلك استمراراً لنهج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، الذي كان قائداً حكيماً ذا رؤية بعيدة المدى تعكس التزام الإمارات بتحقيق الأمن والاستقرار والرفاهية للجميع.

وقال عبدالله عبدالعالي الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، إنه في يوم زايد للعمل الإنساني، نستذكر بفخر وإجلال العطاء الإنساني للمغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، مشيراً إلى أن هذا اليوم يمثل محطة ملهمة للجميع لمواصلة مسيرة الخير والتسامح التي أرساها زايد الخير، وسارت على نهجه قيادتنا الرشيدة. وأضاف إن الاحتفاء بهذه المناسبة يتزامن هذا العام مع «عام المجتمع»، تحت شعار «يداً بيد»، والذي يعكس أهمية التكاتف والتلاحم في بناء مجتمع أكثر تكافلاً وشمولية، لافتاً إلى أن هذه القيم السامية تتجلى في الجهود الحثيثة التي تبذلها المؤسسة لتمكين أصحاب الهمم.

وأكد مروان أحمد آل علي، مدير عام دائرة المالية في عجمان، أن يوم زايد للعمل الإنساني يمثّل رسالةً متجدّدة تعكس مبادئ البذل والخير التي غرسها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في قلوب أبناء الإمارات، كما يعزّز مفهوم المسؤولية المجتمعية ويحثّ الأفراد والمؤسسات على مواصلة مسيرة الخير التي جعلت دولة الإمارات واحةً للعطاء الإنساني اللامحدود.

وأكد راشد عبدالرحمن بن جبران السويدي، مدير عام دائرة الموارد البشرية لحكومة عجمان، أن يوم زايد للعمل الإنساني يجسد القيم النبيلة التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، والتي أصبحت نهجاً ثابتاً تسير عليه دولة الإمارات في مسيرتها الإنسانية. وأشار إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني يمثل فرصة لتجديد العهد على مواصلة مسيرة العطاء التي أرساها القائد المؤسس.

وقال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لـ«إمباور»: نستذكر الإرث العظيم الذي غرسه الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في شعب دولة الإمارات في كافة ميادين الخير والعطاء والعمل الإنساني في مختلف أنحاء العالم، ويمثل هذا اليوم بكل ما يحمله من معاني التقدير للنهج الذي خطه زايد الخير في ميادين العطاء والتي جعلت من دولة الإمارات العربية المتحدة منارة عالمية للعمل الإنساني المستدام.

وأكد الالتزام بمواصلة مسيرة الخير والعطاء، وترسيخ ثقافة المسؤولية المجتمعية، انسجاماً مع رؤية قيادتنا الرشيدة التي جعلت من الإنسانية ركيزة أساسية في مسيرة التنمية الوطنية، وجدد العهد على مواصلة دعم المبادرات الإنسانية والتنموية التي تعود بالنفع على المجتمعات.

برامج ومبادرات

وأكدت مريم محمد الرميثي، مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية، أن أعمال المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، الإنسانية الخالدة التي شملت مختلف دول العالم على مدى عقود عدة، عبر العديد من المشاريع الضخمة والبرامج والمبادرات التي استهدفت بناء الإنسان وتنميته، ودعم المحتاجين والمعوزين، وتوفير متطلبات ومقومات الحياة الكريمة لهم، شكلت إرثاً عظيماً لدولة الإمارات، حيث يعد هذا الإرث نبراساً يسير عليه الأبناء والأحفاد، لما تضمنته أعماله من مبادئ إنسانية راقية أسست لبناء دولة قائمة على التسامح والتعايش واحترام حقوق الإنسان.

وقالت: إن الشيخ زايد قضى عمره في خدمة الإنسان والإنسانية، ولم تمنعه الحدود ولا الحواجز من تقديم الدعم والمساعدة في أي مكان من العالم للمحتاجين والمنكوبين، ولم يميز بين الناس بناءً على العِرق أو الدين أو اللون أو الجنس، فكانت مبادراته الإنسانية ومواقفه العظيمة حديث الجميع في مختلف بقاع الأرض.

وقال الأستاذ الدكتور أحمد الرئيسي، مدير جامعة الإمارات العربية المتحدة بالإنابة، إنه في يوم زايد للعمل الإنساني، نحتفي بإرث قائد جعل الخير نهجاً راسخاً، فبصماته الإنسانية شاهدة على قيم العطاء والتسامح التي غرسها في وجدان دولة الإمارات، ويجسد هذا اليوم رؤية القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، التي جعلت العمل الإنساني مسؤولية ممتدة، تتجاوز الحدود، وتفتح آفاق الأمل والتنمية.

وقال يوسف الذيب الكتبي، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتأهيل، بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني: في يوم زايد للعمل الإنساني، نستذكر بتقدير واحترام إرث المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي زرع بذور الخير والعطاء في قلوب أبناء الإمارات، وجعل العمل الإنساني والتضامن المجتمعي جزءاً لا يتجزأ من هوية دولتنا ونهجها الثابت، وانطلاقاً من هذا النهج، يواصل المركز الوطني للتأهيل دوره تماشياً مع رؤية قيادتنا الرشيدة التي تحرص على تقديم الدعم اللازم لمختلف فئات المجتمع بما يتناسب مع احتياجاتهم.

كما نحرص على تكريس روح العطاء والتكافل المجتمعي، من خلال تطوير خططنا الصحية والتأهيلية بما يعكس التزامنا بمسيرة الخير التي أرسى دعائمها زايد الخير.

ياسر ابراهيم

كاتب محتوى باللغة العربية شغف بالبحث والإطلاع بجانب دقة في مراعاة قواعد اللغة وعلامات الترقيم

قدمنا لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى هذا المقال : مسؤولون: يوم زايد للعمل الإنساني تتويج لمسيرة العطاء - ايجي سبورت, اليوم الأربعاء 19 مارس 2025 11:42 مساءً

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق