نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
”المسحراتي“ يعود إلى شوارع صفوى وسط تفاعل كبير من الأهالي والأطفال - ايجي سبورت, اليوم السبت 22 مارس 2025 01:50 مساءً
ايجي سبورت - شهدت مدينة صفوى فعالية مميزة لإعادة إحياء موروث ”المسحراتي“، الذي كان يعتبر رمزًا أساسيًا من رموز شهر رمضان المبارك في الماضي، في خطوة لإحياء التراث الشعبي وتعريف الأجيال الجديدة بعادات وتقاليد الأجداد.
وأوضح علي المفتاح، رئيس نادي التراث العربي ومؤسس شبابية القطيف، أن الفعالية تأتي في إطار الحرص على الحفاظ على الموروث الشعبي القديم، وإعادة الأهالي إلى زمن الأجداد، حيث لم تكن هناك وسائل تنبيه حديثة، وكان ”المسحراتي“ يوقظ النائمين لتناول السحور بقرع الطبل وإطلاق الأهازيج.
وأضاف: ”بعد تقدم العلم والتكنولوجيا، بدأ الناس يعتمدون على وسائل التنبيه الحديثة، وفقد المسحراتي أهميته. نحن نريد أن نعيد ذلك من خلال هذه الفعالية“.
وأكد أن ”المسحراتي“ هو العنصر الأهم في هذه الفعالية، يليه ضارب الطبل، ثم الأهازيج التي تجذب الجمهور، بالإضافة إلى مشاركة الجمهور الفعالة التي تشجع على استمرار إقامة هذه الفعالية.
من جهته، أكد المسحراتي حسين عبدالله الفضل، على أهمية المداومة على هذه الفعاليات التراثية لتعريف الجيل الجديد بتراث الآباء والأجداد.
وقال: ”هناك تراث في القطيف مدفون، ونحن نسعى لإحيائه وتعريف الأطفال به. أقوم بدور المسحراتي في صفوى للعام الثاني، وأرى إقبالًا كبيرًا وتفاعلًا من الأطفال منذ بداية الفعالية وحتى نهايتها“.
وأشارت آسيا الفاضل، عضوة الفريق، إلى أن الهدف من إقامة فعالية ”المسحراتي“ هو تعريف الجيل الحالي بالموروث الشعبي، وإطلاعهم على ما كان عليه الأجداد والآباء.
وأضافت: ”نتمنى أن نعيد هذه الفعالية في كل عام للحفاظ على تراث المنطقة، المسحراتي كان رقمًا صعبًا في شهر رمضان في الزمن الماضي، ولا يمكن الاستغناء عنه في تنبيه الناس للسحور“.
وأوضح علي المفتاح، رئيس نادي التراث العربي ومؤسس شبابية القطيف، أن الفعالية تأتي في إطار الحرص على الحفاظ على الموروث الشعبي القديم، وإعادة الأهالي إلى زمن الأجداد، حيث لم تكن هناك وسائل تنبيه حديثة، وكان ”المسحراتي“ يوقظ النائمين لتناول السحور بقرع الطبل وإطلاق الأهازيج.
أخبار متعلقة
4717 طنًا إنتاج المملكة من البابايا.. والبيئة توصي بزراعتها في مارس
الأحساء.. 699 سلة رمضانية من جمعية العيون لدعم الأسر المحتاجة


إحياء التراث
ووصف المفتاح، مشهد التفاف الأطفال والأسر حول ”المسحراتي“ وتفاعلهم مع الأهازيج بأنه دليل على تعطش المجتمع لهذا التراث الشعبي.وأكد أن ”المسحراتي“ هو العنصر الأهم في هذه الفعالية، يليه ضارب الطبل، ثم الأهازيج التي تجذب الجمهور، بالإضافة إلى مشاركة الجمهور الفعالة التي تشجع على استمرار إقامة هذه الفعالية.


من جهته، أكد المسحراتي حسين عبدالله الفضل، على أهمية المداومة على هذه الفعاليات التراثية لتعريف الجيل الجديد بتراث الآباء والأجداد.
وقال: ”هناك تراث في القطيف مدفون، ونحن نسعى لإحيائه وتعريف الأطفال به. أقوم بدور المسحراتي في صفوى للعام الثاني، وأرى إقبالًا كبيرًا وتفاعلًا من الأطفال منذ بداية الفعالية وحتى نهايتها“.

وأشارت آسيا الفاضل، عضوة الفريق، إلى أن الهدف من إقامة فعالية ”المسحراتي“ هو تعريف الجيل الحالي بالموروث الشعبي، وإطلاعهم على ما كان عليه الأجداد والآباء.
وأضافت: ”نتمنى أن نعيد هذه الفعالية في كل عام للحفاظ على تراث المنطقة، المسحراتي كان رقمًا صعبًا في شهر رمضان في الزمن الماضي، ولا يمكن الاستغناء عنه في تنبيه الناس للسحور“.
قدمنا لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى هذا المقال : ”المسحراتي“ يعود إلى شوارع صفوى وسط تفاعل كبير من الأهالي والأطفال - ايجي سبورت, اليوم السبت 22 مارس 2025 01:50 مساءً
0 تعليق